هؤلاء هم النصارى يامسلمون .. هؤلاء هم النصارى وهاهى أفكارهم وأمانيهم أيها الغافلون هاهى خطبة من خطب كبيرهم الملعون (شنودة )
أن البابا شنودة صرح بأن عدد النصارى يصل إلى ثمانية ملايين وأن على النصارى أن يروجوا لهذا العدد إذ سيكون هو السند في المطالب التي سيتقدم بها النصارى إلى الحكومة وأساس التخطيط الهادف إلى بلوغ تعداد شعب الكنيسة إلى نصف الشعب المصري ،
وقال شنودة : إن المال يأتينا بقدر ما نطلب و أكثر مما نطلب، و ذلك من مصادر ثلاثة : أمريكا، الحبشة و الفاتيكان، و قد ثبت من واقع الإحصاءات الرسمية أن أكثر من 60 % من تجارة مصر الداخلية هي بأيدي المسيحيين، و علينا أن نعمل على زيادة هذه النسبة . و تخطيطنا الاقتصادي للمستقبل يستهدف إفقار المسلمين و نزع الثروة من أيديهم ما أمكن (…) يجب مضاعفة الجهد المبذول حتى تستمر النسبة التي يمكن الظفر بها من مقاعد الجامعة و خاصة الكليات العملية " .. ثم قال : " إني إذ أهنئ شعب الكنيسة خاصة المدرسين منهم على هذا الجهد و هذه النتائج ، إذ وصلت نسبتنا في بعض الوظائف الهامة و الخطيرة كالطب و الصيدلة و الهندسة و غيرها أكثر من 60% (…) كذلك فإنه يجب مضاعفة الجهود التبشيرية الحالية إذ أن الخطة التبشيرية التي وضعت بنيت على أساس هدف اتُّـفق عليه للمرحلة القادمة، وهو زحزحة أكبر عدد من المسلمين عن دينهم و التمسك به ، على ألا يكون من الضروري اعتناقهم المسيحية ، فإن الهدف هو زعزعة الدين في نفوسهم ، و تشكيك الجموع الغفيرة منهم في كتابهم و صدق محمد و من ثم يجب عمل كل الطرق و استغلال كل الإمكانيات الكنائسية للتشكيك في القرآن وإثبات بطلانه و تكذيب محمد .و لن نستطيع إحراز أية مكاسب أو أي تقدم نحو هدفنا إذا انتهت المشكلة مع إسرائيل سواء بالسلم أو بالحرب " و ليعلم الجميع خاصة ضعاف القلوب أن القوى الكبرى في العالم تقف وراءنا و لسنا نعمل وحدنا، و لا بد من أن نحقق الهدف ." ثم عدد البابا شنودة المطالب التي صرح بها بأنه سوف يقدمها رسميًـا إلى الحكومة (نذكر بعض المطالب ملخصا) :
1- أن يصبح مركز البابا الرسمي في البروتوكول السياسي بعد رئيس الجمهورية و قبل رئيس الوزراء.
2- أن تُـخصَّص لهم (( للنصارى )) ثمان وزارات.
3- أن تُـخصَّص لهم ربع القيادات العليا في الجيش و الشرطة.
4- أن تُـخصَّص لهم ربع المراكز القيادية المدنية ، كرؤساء مجالس المؤسسات و الشركات والمحافظين و وكلاء الوزارات و المديرين العامين و رؤساء مجالس المدن .
5- أن يُـستشار البابا عند شغل هذه النسبة في الوزارات و المراكز العسكرية و المدنية ، و يكون له حق ترشيح بعض العناصر و التعديل فيها.
6- أن يُـسمَح لهم بإنشاء جامعة خاصة بهم ، و قد وضعت الكنيسة بالفعل تخطيط هذه الجامعة ، وهي تضم المعاهد اللاهوتية و الكليات العملية و النظرية ، وتُـموَّل من مالهم الخاص.
7- أن يُـسمَح لهم بإقامة إذاعة من مالهم الخاص.
ثم ختم حديثه بأن بشّر الحاضرين و طلب منهم نقل هذه البشرى لشعب الكنيسة بأن أملهم الأكبر في عودة البلاد و الأراضي إلى أصحابها من (( الغزاة المسلمين )) قد بات وشيكًـا ، و ليس في ذلك أدنى غرابة ـ في زعمه ـ و ضرب لهم مثلا بأسبانيا النصرانية التي ظلت بأيدي ((المستعمرين المسلمين )) قرابة ثمانية قرون (800 سنة) ، ثم استردها أصحابها النصارى ، ثم قال و في التاريخ المعاصر عادت أكثر من بلد إلى أهلها بعد أن طـُـردوا منها منذ قرون طويلة جدًا ( واضح أن شنودة يقصد إسرائيل) و في ختام الاجتماع أنهى حديثه ببعض الأدعية الدينية للمسيح الرب الذي يحميهم و يبارك خطواتهم
====================================
تصريحات الأنبا مرقس ـ المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية.. وعضو المجمع المقدس.. ورئيس لجنة الإعلام بهذا المجمع أي "وزير إعلام الكنيسة".. وأسقف شبرا الخيمة ـ التي يقول فيها:أن مصر هي بلد الأقباط، وهم أصحابها.. و أن قضية المسيحيين ـ في مصر ـ هي "قضية قومية" ـ قضية لغة.. وثقافة.. وعنصر.. وأرض مغتصبة منذ أربعة عشر قرنًا ـ!!.. و تصريحات الرجل الثاني في الكنيسة الأرثوذكسية- الأنبا " غريغوريوس "- في صحيفة " وطني، "أن اللغة القبطية هي لغتنا بوصفنا قبطا.. وهى تراث الماضي ورباط الحاضر "أنا القبطي الفرعوني صاحب الأرض، أنا القبطي الشامخ صاحب هذا الوطن الذي سُلِبَ مني منذ الغزو الإسلامي وإلى الآن، وسيرحل قريباً كما رحل من أسبانيا، فلم تعد النعرة الإسلامية لها جاذبيتها الآن في جو أصبح الغرب المتحضر يفهم أن العرب جرب"…
أن هناك مليار دولار على الأقل تضخ في مصر كل عام لبناء الكنائس وتنصير المسلمين. فالهدف: أن يكون مقابل كل مسجد كنيسة وأن يكون في مدخل كل شارع رئيسي كنيسة وعلى كل هضبة كنيسة وفي ناصية أي ميدان كنيسة وأن تكتسي البلاد بمظهر يوحي بالطابع النصراني للبلاد بغض النظر عن الحاجة إليها. لأنها إن لم تكن الآن مطلوبة للصلاة فسوف تكون مطلوبة غدا للحرب.. وكمراكز لقوات المارينز!. . أن الفاتيكان رصد للتمويل - 24 مليار دولار. وهي مخصصة للتنصير ورشوة المتنصرين وبناء الكنائس.
أن البابا شنودة صرح بأن عدد النصارى يصل إلى ثمانية ملايين وأن على النصارى أن يروجوا لهذا العدد إذ سيكون هو السند في المطالب التي سيتقدم بها النصارى إلى الحكومة وأساس التخطيط الهادف إلى بلوغ تعداد شعب الكنيسة إلى نصف الشعب المصري ،
وقال شنودة : إن المال يأتينا بقدر ما نطلب و أكثر مما نطلب، و ذلك من مصادر ثلاثة : أمريكا، الحبشة و الفاتيكان، و قد ثبت من واقع الإحصاءات الرسمية أن أكثر من 60 % من تجارة مصر الداخلية هي بأيدي المسيحيين، و علينا أن نعمل على زيادة هذه النسبة . و تخطيطنا الاقتصادي للمستقبل يستهدف إفقار المسلمين و نزع الثروة من أيديهم ما أمكن (…) يجب مضاعفة الجهد المبذول حتى تستمر النسبة التي يمكن الظفر بها من مقاعد الجامعة و خاصة الكليات العملية " .. ثم قال : " إني إذ أهنئ شعب الكنيسة خاصة المدرسين منهم على هذا الجهد و هذه النتائج ، إذ وصلت نسبتنا في بعض الوظائف الهامة و الخطيرة كالطب و الصيدلة و الهندسة و غيرها أكثر من 60% (…) كذلك فإنه يجب مضاعفة الجهود التبشيرية الحالية إذ أن الخطة التبشيرية التي وضعت بنيت على أساس هدف اتُّـفق عليه للمرحلة القادمة، وهو زحزحة أكبر عدد من المسلمين عن دينهم و التمسك به ، على ألا يكون من الضروري اعتناقهم المسيحية ، فإن الهدف هو زعزعة الدين في نفوسهم ، و تشكيك الجموع الغفيرة منهم في كتابهم و صدق محمد و من ثم يجب عمل كل الطرق و استغلال كل الإمكانيات الكنائسية للتشكيك في القرآن وإثبات بطلانه و تكذيب محمد .و لن نستطيع إحراز أية مكاسب أو أي تقدم نحو هدفنا إذا انتهت المشكلة مع إسرائيل سواء بالسلم أو بالحرب " و ليعلم الجميع خاصة ضعاف القلوب أن القوى الكبرى في العالم تقف وراءنا و لسنا نعمل وحدنا، و لا بد من أن نحقق الهدف ." ثم عدد البابا شنودة المطالب التي صرح بها بأنه سوف يقدمها رسميًـا إلى الحكومة (نذكر بعض المطالب ملخصا) :
1- أن يصبح مركز البابا الرسمي في البروتوكول السياسي بعد رئيس الجمهورية و قبل رئيس الوزراء.
2- أن تُـخصَّص لهم (( للنصارى )) ثمان وزارات.
3- أن تُـخصَّص لهم ربع القيادات العليا في الجيش و الشرطة.
4- أن تُـخصَّص لهم ربع المراكز القيادية المدنية ، كرؤساء مجالس المؤسسات و الشركات والمحافظين و وكلاء الوزارات و المديرين العامين و رؤساء مجالس المدن .
5- أن يُـستشار البابا عند شغل هذه النسبة في الوزارات و المراكز العسكرية و المدنية ، و يكون له حق ترشيح بعض العناصر و التعديل فيها.
6- أن يُـسمَح لهم بإنشاء جامعة خاصة بهم ، و قد وضعت الكنيسة بالفعل تخطيط هذه الجامعة ، وهي تضم المعاهد اللاهوتية و الكليات العملية و النظرية ، وتُـموَّل من مالهم الخاص.
7- أن يُـسمَح لهم بإقامة إذاعة من مالهم الخاص.
ثم ختم حديثه بأن بشّر الحاضرين و طلب منهم نقل هذه البشرى لشعب الكنيسة بأن أملهم الأكبر في عودة البلاد و الأراضي إلى أصحابها من (( الغزاة المسلمين )) قد بات وشيكًـا ، و ليس في ذلك أدنى غرابة ـ في زعمه ـ و ضرب لهم مثلا بأسبانيا النصرانية التي ظلت بأيدي ((المستعمرين المسلمين )) قرابة ثمانية قرون (800 سنة) ، ثم استردها أصحابها النصارى ، ثم قال و في التاريخ المعاصر عادت أكثر من بلد إلى أهلها بعد أن طـُـردوا منها منذ قرون طويلة جدًا ( واضح أن شنودة يقصد إسرائيل) و في ختام الاجتماع أنهى حديثه ببعض الأدعية الدينية للمسيح الرب الذي يحميهم و يبارك خطواتهم
====================================
تصريحات الأنبا مرقس ـ المتحدث الرسمي باسم الكنيسة الأرثوذكسية.. وعضو المجمع المقدس.. ورئيس لجنة الإعلام بهذا المجمع أي "وزير إعلام الكنيسة".. وأسقف شبرا الخيمة ـ التي يقول فيها:أن مصر هي بلد الأقباط، وهم أصحابها.. و أن قضية المسيحيين ـ في مصر ـ هي "قضية قومية" ـ قضية لغة.. وثقافة.. وعنصر.. وأرض مغتصبة منذ أربعة عشر قرنًا ـ!!.. و تصريحات الرجل الثاني في الكنيسة الأرثوذكسية- الأنبا " غريغوريوس "- في صحيفة " وطني، "أن اللغة القبطية هي لغتنا بوصفنا قبطا.. وهى تراث الماضي ورباط الحاضر "أنا القبطي الفرعوني صاحب الأرض، أنا القبطي الشامخ صاحب هذا الوطن الذي سُلِبَ مني منذ الغزو الإسلامي وإلى الآن، وسيرحل قريباً كما رحل من أسبانيا، فلم تعد النعرة الإسلامية لها جاذبيتها الآن في جو أصبح الغرب المتحضر يفهم أن العرب جرب"…
أن هناك مليار دولار على الأقل تضخ في مصر كل عام لبناء الكنائس وتنصير المسلمين. فالهدف: أن يكون مقابل كل مسجد كنيسة وأن يكون في مدخل كل شارع رئيسي كنيسة وعلى كل هضبة كنيسة وفي ناصية أي ميدان كنيسة وأن تكتسي البلاد بمظهر يوحي بالطابع النصراني للبلاد بغض النظر عن الحاجة إليها. لأنها إن لم تكن الآن مطلوبة للصلاة فسوف تكون مطلوبة غدا للحرب.. وكمراكز لقوات المارينز!. . أن الفاتيكان رصد للتمويل - 24 مليار دولار. وهي مخصصة للتنصير ورشوة المتنصرين وبناء الكنائس.